::::::::حد علمي ::::::::
حد علمي بالغلا يوم كنت أسوى كثير
يوم كانت ضحكتي طبع وعنادي سمه
وحد علمي بالغلا يوم خفاقي ضرير
قبل أهدم العشق وأبنيه وأرجع وهدمه
وحد علمي بالبكاء يوم لي قلب وضمير
قبل أشوف المسلم يموت بيد المسلمه
إيه عدّت من يدي بس ماعدّت بخير
ليلةٍ عيّت تجيني وجتني مظلمه
من عرفت إحساسها كن في قلبي نذير
والنهار المكتئب باين ٍ من مقدمه
ليلةٍ حسيتها لاتجور ولاتجير
مثل طفل ٍ ماحقرته وعيّت إحشمه
وأصبحت مثل شعره وأقصمت ظهر البعير
وأبتدى في موته الجرح من حيث إختمه
صارلي بالعشق مالا هقيت أنه يصير
أنظلمت بعشرت أنسان ماكنت إظلمه
العشير اللي تبرى من ضلوع العشير
الحلا عزّز خطاياه والحظ إخدمه
لاتبسّم يكسر النور بعيون البصير
وكن شمس المغربيه تبات إبمبسمه
معتدل في قامته لاطويل ولا قصير
ممتلي بالزين من معصمه لي معصمه
فيه بلوان الهدب لون غير ولون غير
مثل ما للرمش بالعين قصه مبهمه
كنها نكس البيارق على شط وغدير
ومثل لملمت الشتات بشتات اللملمه
مع سواد مجدّل ٍ مايثور إلا يثير
كنه اللي ينهم الريح ثم ٍ تنهمه
ماتجمع لين قيّد حرير ٍ مع حرير
في ضلام ٍ علّم الليل مالم يعلمه
ماهقيت إن الهدب صلف وأجفانه تغير
لين سلهم لعنبوا جد ذيك السلّهمه
ماعتقني لين ساق البشاير للبشير
يوم صد وجاه قلبي بشحمه ولحمه
والله إنه حط قلبي تحت رحمت شطير
في يديه وكل ماراد يقسمه قسمه
ياعساني ماعدم إرضاه في برد وهجير
ولوعدمت مروّته ياعساني معدمه
إن طلب عيني رضا قلت ماغيره نظير
وأنشرب دمي غضب قلت يستاهل فمه
واهنيّه يرقد الليل مرقاد الغرير
كن نومه لابغى يهزم الجفن إهزمه
وإلنا من صفرة عصير الى صفرة عصير
والسّهر يايلزم العين وإلا تلزمه
لو صحيح إن الحبيبين يجمعه مصير
كان نفس اللي حرمني من النوم إحرمه
والله إن مروّتي ولّعت فيني سعير
يوم شفته تل قلبي وداسه بقدمه
مارحم زهرة شبابي وأنا توّي صغير
لين ضيّق خاطري ضيّق الله إنسمه
إيه عدّت من يدي بس ماعدّت بخير
ليلةٍ عيّت تجي بس جتني مضلمه
حد علمي في عناها عذاب وزمهرير
يوم قمت أوحي بالاضلاع صوت وهمهمه
وحد علمي بالرجا من نصير اليا نصير
يوم شفت النّفس تذبح وهي مستسلمه
وحد علمي بالبكا يوم لي قلب وضمير
قبل أشوف المسلم يموت بيد المسلمه
حد علمي بالغلا يوم كنت أسوى كثير
يوم كانت ضحكتي طبع وعنادي سمه
وحد علمي بالغلا يوم خفاقي ضرير
قبل أهدم العشق وأبنيه وأرجع وهدمه
وحد علمي بالبكاء يوم لي قلب وضمير
قبل أشوف المسلم يموت بيد المسلمه
إيه عدّت من يدي بس ماعدّت بخير
ليلةٍ عيّت تجيني وجتني مظلمه
من عرفت إحساسها كن في قلبي نذير
والنهار المكتئب باين ٍ من مقدمه
ليلةٍ حسيتها لاتجور ولاتجير
مثل طفل ٍ ماحقرته وعيّت إحشمه
وأصبحت مثل شعره وأقصمت ظهر البعير
وأبتدى في موته الجرح من حيث إختمه
صارلي بالعشق مالا هقيت أنه يصير
أنظلمت بعشرت أنسان ماكنت إظلمه
العشير اللي تبرى من ضلوع العشير
الحلا عزّز خطاياه والحظ إخدمه
لاتبسّم يكسر النور بعيون البصير
وكن شمس المغربيه تبات إبمبسمه
معتدل في قامته لاطويل ولا قصير
ممتلي بالزين من معصمه لي معصمه
فيه بلوان الهدب لون غير ولون غير
مثل ما للرمش بالعين قصه مبهمه
كنها نكس البيارق على شط وغدير
ومثل لملمت الشتات بشتات اللملمه
مع سواد مجدّل ٍ مايثور إلا يثير
كنه اللي ينهم الريح ثم ٍ تنهمه
ماتجمع لين قيّد حرير ٍ مع حرير
في ضلام ٍ علّم الليل مالم يعلمه
ماهقيت إن الهدب صلف وأجفانه تغير
لين سلهم لعنبوا جد ذيك السلّهمه
ماعتقني لين ساق البشاير للبشير
يوم صد وجاه قلبي بشحمه ولحمه
والله إنه حط قلبي تحت رحمت شطير
في يديه وكل ماراد يقسمه قسمه
ياعساني ماعدم إرضاه في برد وهجير
ولوعدمت مروّته ياعساني معدمه
إن طلب عيني رضا قلت ماغيره نظير
وأنشرب دمي غضب قلت يستاهل فمه
واهنيّه يرقد الليل مرقاد الغرير
كن نومه لابغى يهزم الجفن إهزمه
وإلنا من صفرة عصير الى صفرة عصير
والسّهر يايلزم العين وإلا تلزمه
لو صحيح إن الحبيبين يجمعه مصير
كان نفس اللي حرمني من النوم إحرمه
والله إن مروّتي ولّعت فيني سعير
يوم شفته تل قلبي وداسه بقدمه
مارحم زهرة شبابي وأنا توّي صغير
لين ضيّق خاطري ضيّق الله إنسمه
إيه عدّت من يدي بس ماعدّت بخير
ليلةٍ عيّت تجي بس جتني مضلمه
حد علمي في عناها عذاب وزمهرير
يوم قمت أوحي بالاضلاع صوت وهمهمه
وحد علمي بالرجا من نصير اليا نصير
يوم شفت النّفس تذبح وهي مستسلمه
وحد علمي بالبكا يوم لي قلب وضمير
قبل أشوف المسلم يموت بيد المسلمه